حضور مشرف في
معرض واجهة التعليم
النسخة الحادية عشر عام 2025

الدكتورة
ميثاء سيف بن كشيش الهاملي
مستشار في الاستراتيجية هيئة أبوظبي للتراث
الدكتورة ميثاء سيف بن كشيش الهاملي تشغل منصب مستشار في الاستراتيجية بهيئة أبوظبي للتراث، وتُعد من الكفاءات الإماراتية المتخصصة في تطوير السياسات الثقافية والاستراتيجيات التراثية. تسهم من خلال دورها في تعزيز برامج صون التراث الثقافي المادي وغير المادي، وتطوير المبادرات التي تهدف إلى توثيق الهوية الوطنية ونقلها للأجيال القادمة. تتمتع الدكتورة الهاملي بخبرة أكاديمية ومهنية في مجالات الإدارة الثقافية، وتشارك في صياغة الخطط الاستراتيجية التي تدعم رؤية أبوظبي في أن تكون مركزًا عالميًا للتراث والثقافة. كما تساهم في بناء الشراكات مع المؤسسات المحلية والدولية لتعزيز التعاون في مجالات التوثيق، التعليم، والبحث العلمي المتعلق بالتراث الإماراتي.
الأستاذة
هند خليفات
مدير عام منصة زاوية للمتحدثين
الأستاذة هند خليفات، مديرة عامة لمنصة “دراية” للمتحدثين، وتُعد من الوجوه البارزة في العالم العربي في مجالات تطوير مهارات الخطابة العامة والتواصل الفعّال. تمتلك خبرة عميقة في التدريب الإعلامي وصناعة المحتوى، وقد قدمت على مدار سنوات العديد من الورش والدورات المتخصصة في تمكين الأفراد من التعبير عن أفكارهم بثقة ووضوح، سواء أمام الجمهور أو في البيئات المهنية. تُعرف بأسلوبها الملهم والقريب من الناس، وقد ساهمت في تأهيل عدد كبير من المتحدثين والمتحدثات في الوطن العربي. إلى جانب عملها في منصة دراية، تقدم الأستاذة هند برنامجًا تلفزيونيًا بعنوان “قهوة مع هند” عبر شاشة تلفزيون أبوظبي، تستضيف فيه شخصيات مؤثرة من مختلف المجالات، وتتناول معهم موضوعات تتعلق بالتنمية الذاتية، وصناعة النجاح، وبناء المهارات القيادية. تجمع في عملها بين الحس الإعلامي المتميز، والقدرة على بناء محتوى تدريبي موجه وفعّال.
الأستاذ
عبد الله بن نيم الدرعي
مدرب في مجال الذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال
عبد الله بن نيم الدرعي، مدرب إماراتي متخصص في مجالي الذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال، ويشغل منصب رئيس مجلس شباب الإمارات لريادة الأعمال. يمتلك خبرة واسعة في تمكين الشباب من خلال تقديم ورش عمل ومحاضرات تهدف إلى تعزيز الابتكار، واستخدام التقنيات الحديثة في تطوير المشاريع الريادية. شارك في العديد من الفعاليات، منها مؤتمر شباب الشرق الأوسط 2025، حيث قدم ورشة عمل بعنوان “مستقبل العمل من خلال الذكاء الاصطناعي”، ركّز فيها على المهارات المستقبلية التي يحتاجها الشباب في ظل التحول الرقمي السريع، مؤكدًا أهمية تبني التكنولوجيا كأداة للتمكين الاجتماعي والاقتصادي، لا سيما في مجتمعاتنا العربية. كما استعرض خلال مشاركته تجربة “من القوع” التي هدفت إلى تعليم الأطفال استخدام الذكاء الاصطناعي في ابتكار حلول واقعية تخدم مجتمعهم، مما يعكس التزامه بنشر ثقافة الابتكار والمسؤولية المجتمعية منذ سن مبكرة.